تعزيز ولاء موظفيك والعمل في بيئة إيجابية،آمنة وأكثر إنتاجية.
فرصة للفوز بجائزة تصل إلى مليون درهم إماراتي لفئة الـ7 نجوم.
أكثر من 60 حافزًا حكوميًا تُقدمها 12 جهة حكومية في دبي.
توفير ملايين الدراهم سنويًا من خلال بطاقات التميز الذهبية للشركات والزرقاء للأفراد من القوى العاملة.
تقديم تقرير تقييم مجاني يشمل رؤى وإحصائيات قيمة للغاية للتحسين والتطوير المستمر في معايير رفاهية القوى العاملة.
تلقي تكريم خاص من صاحب السمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم راعي الجائزة في حفل تكريم كبير يحضره كبار المسؤولين والمدراء العامين وممثلي الشركات الفائزة المتميزين.
الحصول على شهادة تقدير مُقدمة من الجائزة، والتي بدورها ستؤهلك للعديد من الفوائد.
القوى العاملة راضية
تعزيز معرفة القوى العاملة بحقوقهم وواجباتهم تجاه شركاتهم.
زيادة الشعور بالسعادة والرخاء والرضا الوظيفي.
تحسين ظروف العيش وعلاقات العمل للموظفين.
تمكين أفراد الفريق من الانخراط والمشاركة الإبداعية ونيل التقدير من قبل أصحاب العمل.
التّمتع برواتب ومزايا تنافسية
المشاركة والمساهمة في الأنشطة الاجتماعية والفعاليات المحلية والوطنية.
التعبير التعبيرعن آرائهم وتحسين التواصل الفعال مع الإدارة العليا للشركة
خصومات حصرية مُقدمةٍ من أكثر من 120 متجرًا ومؤسسةً تجارية في دبي في القطاعات التالية:
التعليم - الصحة والجمال - البنوك والمؤسسات المالية - المطاعم - مراكز التسوق والأزياء - التكنولوجيا والاتصالات - السيارات - المستلزمات المنزلية - السياحة والسفر - البناء والصيانة - العقارات - التجارة الإلكترونية - الشؤون القانونية - الفعاليات والاحتفالات - المؤسسات الاستهلاكية... وغيرها الكثير.
تبرز الدورة السادسة لجائزة "تقدير" كمرحلة استثنائية في مسيرة النجاح القياسي للجائزة ، حيث قامت بتوسيع نطاق الجائزة ومعايير استحقاقها من المحلية إلى الإقليمية و العالمية
بالإضافة إلى ذلك، تشير هذه الدورة إلى التحسين الذي طرأ على معايير الشركات الفائزة، حيث رُفع التصنيف من فئة 5 نجوم إلى فئة 7 نجوم.
ستحصل الشركة التي تحقق أعلى درجة تصنيف في فئة 7 نجوم على جائزة قدرها مليون درهم إمارتي, بالإضافة إلى مجموعة حصرية من المزايا والتخفيضات لقواها العاملة، كما ستحصل الشركات الفائزة في الفئات المختلفة للجائزة أيضًا على مجموعة حصرية من المزايا والتخفيضات من خلال:
ومن دبي إلى العالم، انطلقت جائزة تدبير عام 2016 كمبادرة عالمية، لتكون الأولى من نوعها عالمياً.